قبيلة حجاج القحطانيه

قـــبائـــل حجاج القحطانيه

مناخ بني حجاج :-

بشكل عام يسود مناخ حجاج الاعتدال صيفاً والبرودة شتاءاًسكان حجاج:- يبلغ عدد سكان حجاج حوالي 12.000 الف الينابيع الطبيعية المعدنية ( الحمامات العلاجية )توجد بمنطقة حجاج عدد من مواقع الينابيع الطبيعية المعدنية والكبريتية ، يؤمها الناس للاستحمام بمياهها والتعرض لأبخرتها المتصاعدة التي تحتوي على عناصر معدنية وكبريتية للاستشفاء من الأمراض الجلدية والروماتيزم وتنشيط الدورة الدموية وغيرها مثل( حمام رديم) و( حمام الحداد) بوادي شباعه ويتم التداوي بواسطة الاغتسال

أسماء المعالم السياحية في حجاج:-

ولكن الفترة الأكثر أهمية بالنسبة لحجا ج كانت خلال حكم الدولة الطاهرية حيث كانت عاصمة الدولة الطاهرية " المقرانة "

المقرانة :- حصن وبلدة أثرية في عزلة حجاج من مديرية جُبن اتخذها سلاطين بني طاهر (( 857 - 945 هجرية ) ـ ( 1453 - 1538 ميلادية )) عاصمة لدولتهم ، وشيد بها الظافر " علي بن طاهر " عدة مبانٍ وحدائق جميلة ، ولد فيها السلطان " عامر بن عبد الوهاب بن داود بن طاهر " ، أمر السلطان الرسولي الناصر " أحمد بن إسماعيل " أن يبنى له دار فيها وذلك في سنة ( 817 هجرية ) ، فبني له الدار الذي أطلق عليه دار النعيم سنة ( 820 هجرية ) ، وجاء السلطان الناصر " أحمد بن إسماعيل " إلى المقرانة فنظر الدار المعمورة باسمه ومنح البناءين ( عشرين ألف دينار ) .

والمقرانة اليوم عبارة عن أطلال مبانٍ شيدت على سفح الجبل متنوعة الاستخدام ، منها المساجد والمدارس والمنازل والقصور والسوق والحمامات وغيرها من المنشآت المعمارية الأخرى ، وينتشر بين هذه المباني برك المياه ومخازن الحبوب ، وأحد المباني يرتفع عن المدينة ويحتمل أنه كان قصراً ملكياً نظراً لموقعه المرتفع وأسلوبه المعماري ، حيث لاتزال أجزاء من جدرانه باقية ، عليها عقود مبنية بالأحجار والياجور الأحمر ، وجدرانه مطلية من الداخل بمادة القضاض ، وعلى قمة الجبل شيد حصن منيع بالأحجار ، يتم الوصول إليه عبر طريق مرصوف بالأحجار ، وشيدت في المقرانة مدرستان إحداهما أنشأها السلطان " عبد الوهاب بن داود بن طاهر " ، وهي المدرسة المنصورية ، والأخرى أنشأها الملك المجاهد " علي بن طاهر " .بعد زوال الدولة الطاهرية انهارت المقرانة ، وبدأ نجمها في الأفول بعد سقوط سلطانها الظافر " عامر " مقتولاً عند أبواب صنعاء ، وعندما قامت دولة الإمام " المطهر بن شرف الدين " قام بغزو المقرانة فسلبها محاسنها ونفائسها وأزال عنها بهاءها وجمالها ، ونقل أبواب المقرانة المصنوعة من الساج والعاج التي صنعت خصيصاً لها في الهند بعد أن خرب حصونها ودمر معالمها .

من المعالم الأثرية وجود قبر سيدنا (شيث بن نوح) عليهما السلام - الموجود في قرية "موث"

و كذلك حجاج بالكثير من المعالم الأثرية والتاريخية لاسيما أنها كانت عاصمة الدولة ألظاهريه قديماً مثل السدود الصغيرة والبرك القديمه المستخدمة لحفظ المياه . مثل بركة نجد السد وبركتان في نجد بحضان بمنطقة شباعة ونجد البركة رأس قرية العومره وبركه بقرية الغفرة وبركه جوير بين مسيكه والغفرة و أغلب المعالم التاريخية المتفرقة تنسب إلى السلطان ألطاهري " عامر بن عبد الوهاب وتوجد الكثير من الكنوز الاثريه مثل النقود الذهبية والأواني الفخارية ولكن معظم آثار هذا الموقع لم تلق حظها من الدراسة والبحث الأثري وهو الأمر الذي جعل تاريخ هذه المنطقة يبدو غامضاً ..

وتتوفر الآثار اليمنية غالباً في مناطق نائية وهو ما يجعلها فريسة سهلة للسماسرة وتجار الآثار من داخل اليمن وخارجه حيث يقوم المواطنون بالحفر وأعمال التنقيب بأنفسهم لعدم وجود حماية لهذه المواقع ومن ثم يقومون بعرض ما يجدونه من آثار للبيع لذلك ادعوا المواطنين في إلى إنشاء متاحف خاصة بهم وحفظ ما بحوزتهم من قطع أثريه داخل هذه المتاحف .

وقبائل حجاج تطالب من هيئة الآثار إجراء مسح أثري لمنطقة حجاج الغنية بالآثار والمواقع التاريخية كإجراء وقائي للتخفيف من الاتجار وتهريب الآثار وحصر وتوثيق وتصوير جميع المواقع والمعالم الأثرية .و في تشديد المراقبة في المنافذ والموانئ اليمنية من قبل مندوبي الهيئة وتفعيل دور الشرطة والتعاون مع الانتربول الدولي وتكريس نظام التفتيش الأثري وإنشاء شبكة إلكترونية على مستوى الجمهورية .

تضاريس بني حجاج:-

مما أكسبها أهمية ـ أيضاً ـ وقوعها على حواف وديان خصبة مثل وادي حميسان وادي شباعة وادي ضيق البلس ووادي ضيق روبان وادي الغفرة وادي موث وادي اللونيين وجبال شاهقة الارتفاع مثل ألغشه وبركان ويحضان وحمر ، شيدت في أعاليها الحصون والقرى

حروب بني حجاج :-

الدفاع عن عن الشرعية الدستورية :-

في منصف الثمانينات تعرضت المناطق الوسطى عموما وحجاج خصوصا لخطر المد الشيوعي (الجبهة)ولكن وقوقف قبائل ومشايخ حجاج و القبائل الاخري الى جانب اللواء 5 مدرع بقيادة المقدم احمد إسماعيل السنحاني دافعوا عن الشرعية الدستورية أزاء المؤامرة التي أحيكت ضد الوطنأسماء المشاركين في الحرب من القبائل الاخري :

محافظ البيضاء:- محمد شايف جار الله *** وكيل المحافظ:- المقدم احمد فاضل البرطي *** قائد اللواء الخامس:- المقدم احمد إسماعيل

***وكيل الجهاز المركزي:- المقدم عبد ربه الحدد *** المقدم احمد سالم من مغبنه *** النقيب الشيخ علي احمد ناصر الذهب رئيس حرس الرئيس سابقا *** الشيخ سيف ناصر الذهب وقبائله *** الشيخ علي طالب العباسي وقبائله *** الشيخ سالم الخضر وقبائله *** الشيخ الرطب صاحب الجوف وقبائله *** الشيخ احمد محمد وقبائله *** علي قادري وقبائله *** السيد الريامي وقبائله *** الشيخ الجبس صاحب العرش وقبائله *** الشيخ عواد صاحب السوار وقبائله***

اسماء مشايخ المنطقة الوسطى وابنائهم وابناء عمومتهم في سبيل الدفاع عن أنفسهم وعن ممتلكاتهم وأراضيهم وهولاء الأبطال و هم:-

الشيخ عبد ا لوهاب الضبياني

الشيخ حسين عبد الولي حسين العجي ابن الشيخ عبد الولي حسين علي العجي

الشيخ صالح حسين علي العجي أخو الشيخ عبد الولي حسين علي العجي

جبر صالح حسين العجي

محمد ضيف الله ناجي العجي

حسين محسن علي الدباشي العجي

محسن علي الدباشي العجي وكان لقبه (ا لزبيري)

محسن سعيد محسن الدباشي العجي

احمد حسين العرقبان

علي احمد حسين العرقبان

مانع محمد العرقبان

عبد الله قاسم العرقبان

علي محمد قاسم الضبياني

احمد عراجه

عبد الله قاسم الشيبة

ناجي عبد الله كريب

قادري

الفردي

المشخر

درعان

رحمهم الله جميعا وأسكنهم فسيح جناته

________________

حرب بني ضبيان:-

اسباب حرب بني ضبيان : الخلاف على المراعي , حيث اندلعت الشرارة الاولى للحرب من قبل آل محمد و بني ضبيان في وادي شرجب واستشهد في هذه المعركة الشهيد : محمد جارالله كريب , واستمرت الحرب بين حجاج وبني ظبيان

وقد أرخ الشاعر ألحجاجي هذه الحرب بالأبيات التالية

مني صباح الخير يا شرجب * للناصري ذي قد بنا نــــــوبـــــــــــــــه

احيانا نفسي طلعت هاجس * واحيانا النفس مـــــــكروبــــــــــــــــه

سبعه بسبعه محدا سامـــــح * لا انتوا سمحتوا و لا احنا ناس سماحه

وسقط خلال هذه المعارك المتواصلة على حدود حجاج وبني ظبيان الكثير من الشهداء الابطال التي لا تسعنا الذاكره لحصرهم جميعا :-

محمد عباد عوض الحوري

علي زين العرقبان

علي الشماحي

ناصر حسين أحمد الحوري

عسجة

يحيى محمد الحوري

محمد جار الله كريب

,شهدا من الخضيريه 6

شهدا من مسيكة , 4

من وادي حمسان , 2

من جبوب خوله , 2

من حمة خلقه , 1

وفي الختام

انا حجاجي ومن اين ما كان اصلي

فقبيلتي حجاج

ولا يشرفني غيرها

حجاج قبيله واحده واصلها واحد

من ضيق البلس و ضيق روبان وشباعه والمعرب وحوره والجلب والغفره و ومسيكه وثياب والوادي الأسفل و الخضيريه واللميحيه وجبوب خوله والقينه واللوينين والحمه ودار الحاج والمحرم والمحجر وموث والقحالل

كلها وكل شبر فيها هو تابع وملك لحجاج القبيله

والدليل والأثبات ان في حرب حجاج والى عهد قريب مع اخواننا اهل بني ضبيان

لم يتخلف عن هذه الحرب حجاجي واحد

بل ضحوا بأرواحهم ومالهم وكل ما يملكوه في سبيل نصرة اخوانهم

وقبيلة حجاج الأصيله العريقه

ولكن لي الشرف ان آل جياش وآل االظبياني وال روبان و آل العرقبان وآل العجي وآل الجعل وال كريب و ال عسجهوآل لميح و ال حميسان وال مسيكه و آل خضير وكل قبائل حجاج

هم قبيلتي و قبيلة حجاج ولا سواهاافتخر بها في اي مكان واي زمان